«وأنتِ ماذا تفعلين؟»: نقاش حول هواجس ربّات البيوت ومكانتهن الاجتماعية

تعرّف «سارة» بنفسها، وهي رئيس قسم الاستراتيجية في إحدى الهيئات، وتحكي لنا عن قيادتها للمشروع الفلاني ذي الميزانية المليونية الضخمة، نتفاعل معها بحماس، نسألها عن التحديات والمخرجات المتوقعة..

متابعة قراءة “«وأنتِ ماذا تفعلين؟»: نقاش حول هواجس ربّات البيوت ومكانتهن الاجتماعية”

لماذا تحتاج بيئات العمل أن تستهدي بأبيات الشاعر «راشد الخلاوي»؟

في أرض شاسعة خالية تمامًا من أي شي، لم يكن هناك إلا سيارتين جيب مطفأة، سجادة كبيرة ذات نقوش فارسية يتقاسمها ٤ أشخاص، مساند للظهور المنهكة، وأكواب شاي أعد على الجمر؛ لا يضاهي حرارته إلا حرارة تلقّفي لحكايا «الزحوفي».

متابعة قراءة “لماذا تحتاج بيئات العمل أن تستهدي بأبيات الشاعر «راشد الخلاوي»؟”

ما بين بول جارفيس وعمر عاشور: ماذا يعني أن تختار الاكتفاء على النمو الإمبراطوري في الأعمال؟

في ٢٠١٨ وقعت بالصدفة على مقابلة رائعة لبول جارفيس يتحدث فيها عن فلسفته في العمل وبناء المشاريع التجارية والتي تقوم في جوهرها على التشكيك في ضرورة الاستمرارية في توسيع وتنمية النشاط التجاري لمجرد التوسع والنمو. بل ويسحب جارفيس هذا التشكيك على قرارتنا في الحياة بشكل عام فيطرح أسئلة من نوع: هل فعلاً كل شيء أكبر وأكثر هو بالضرورة أفضل؟ أو هو ما نحتاجه حقًا؟

متابعة قراءة “ما بين بول جارفيس وعمر عاشور: ماذا يعني أن تختار الاكتفاء على النمو الإمبراطوري في الأعمال؟”

كيف تؤثر شجرة عائلتك على قراراتك المهنية؟ الجينوغرام كوسيلة لتعزيز البصيرة المهنية

«حوالي ٧٠٪ من طالباتي قالوا لي أن أجدادهن اشتغلوا في رعي الغنم»

هكذا بدأ حواري مع هبة جمال حريري، محاضر جامعي بجامعة جدة، والحاصلة على دكتوراه في الارشاد النفسي من جامعة هاورد بواشنطن.

جمعتني صدفة رائعة بهبة الأسبوع الماضي، حيث تواصلَت معي أنا وزميلتي لنقدم ورشة عن كتابة السيرة الذاتية لطالبات علم النفس في جامعة جدة، استغربت في البداية، لماذا طالبات هذا التخصص تحديدًا! لكني اكتشفت لاحقًا أن هناك مادة أو بالأحرى مسار يدعى “علم النفس المهني” والذي يشمل نظريات وممارسات الإرشاد المهني، إضافة إلى فهم سيكولوجية الإدارة والتنظيم وتحليل بيئات العمل وكيفية تأثيرها على الموظفين.

متابعة قراءة “كيف تؤثر شجرة عائلتك على قراراتك المهنية؟ الجينوغرام كوسيلة لتعزيز البصيرة المهنية”

الانشغال ليس وسام شرف ترتديه: عن الاحتراق الوظيفي والتعامل معه

أكاد أزعم أن هناك موضوعًا كان يطاردني طوال هذا الأسبوع، وهو الاحتراق الوظيفي، فحيثما وليت وجهي وجدت أحدهم أو منشورًا يتحدث عن ذلك، وبالرغم من اهتمامي المتزايد بهذا الموضوع خلال السنتين الماضية، إلا أنني – وللمرة الأولى – انتبه لأمر لم أدركه من قبل، وهو ما جعلني أكون صورة أفضل عن العوامل التي تجعلنا نعاني من الاحتراق الوظيفي، أعني، لطالما اعتقدت أنه نتاج ثقافة سائدة لكني الآن أصبحت أرى أن هذه الظاهرة أكثر تعقيدًا وتتداخل فيها عوامل مختلفة.

في هذه التدوينة، أريد أن أعرض عليك هذه العوامل، وأريد أن أشاركك أهم ما قرأت في هذا السياق، هذا الأسبوع، وأريد أن أشاركك مقال ترجمته يصب في الموضوع. لكن قبل كل شيء، دعني أفند ما يعنيه أن يعاني شخص ما من الاحتراق الوظيفي، حتى نتأكد أننا لدينا فهم مشترك.

متابعة قراءة “الانشغال ليس وسام شرف ترتديه: عن الاحتراق الوظيفي والتعامل معه”

عن قصة بطل الفوط النسائية

قيل: أمريكا لديها سوبر مان، باتمان، سبايدر مان، وغيرهم من الأبطال الخارقين، لكن الهند لديها باد مان (Padman)، بطل الفوط النسائية!

موخرًا شاهدت فيلم باد مان والذي يحكي قصة حقيقية لرائد الأعمال الاجتماعية الهندي أورناتشلام مورغنانثام، والذي جاهد في إيجاد حل لمشكلة عدم تمكن النساء الهنديات من استخدام الفوط النسائية نظرًا لفقرهم وغلاء أسعار هذه الفوط بالنسبة إليهم.

أعتقد أن هذا الفيلم من أجمل ما رأيت مؤخرًا لعدة أسباب تتجاوز الحبكة الدرامية الرهيبة والتمثيل الرائع، هذه الأسباب هي:

متابعة قراءة “عن قصة بطل الفوط النسائية”

عن فجوة الثقة بالنفس بين الجنسين في بيئة العمل: هل هي حقيقة أم أسطورة؟

لا أستطيع أن أحصي لك عدد المرات التي دعونا فيها أنا وصديقاتي دعاء من نوع «اللهم ثقة كثقة الرجال بأنفسهم!». خلال الـ ٧ سنوات الماضية، تسنت لي فرصة العمل مع العديد من الرجال في بيئات عمل مختلفة، إلا أن هناك نمطًا ثابتًا لطالما وجدته حاضرًا وبقوة، ألا وهو التفاوت في ثقة كل من الرجال والنساء بأنفسهم.

متابعة قراءة “عن فجوة الثقة بالنفس بين الجنسين في بيئة العمل: هل هي حقيقة أم أسطورة؟”

الدليل التام في فهم المدير العام: نصائح غير جدية للتعامل مع مديرك

بينما كنا أنا وزميلاتي في العمل ننتظر وصول وجبة الغداء، اتصل المدير العام على إحداهن وطلب منها الحضور إلى مكتبه، بدا على هذه الزميلة التوتر فورًا فهي حديثة عهد بالعمل في هذا المكان ومع هذا المدير تحديدًا، نزعتي الدائمة إلى أن أكون “المتحدث الرسمي” عن المدراء قادتني إلى أن اشرح لها بعض التوقعات وما يمكن فعله في السيناريوهات المختلفة.

مع سنوات الخبرة أصبحت أرى أن هناك بعض الصفات/الأمور التي يتشابه فيها الكثير من المدراء -سأقول في القطاع الخاص لأني لم اشتغل يومًا في القطاع الحكومي- ففكرت في مشاركة بعض هذه الأمور، خاصةً وأنني رأيت كيف أن عدم استيعابها أدى في أحيان كثيرة إلى وجود تحديات لبعض الموظفين الذين عملت معهم، خصوصًا أولائك الذين ما زالوا في بداية مشوارهم المهني/الوظيفي، لذلك إليك ٥ نصائح غير جدية للتعامل مع مديرك.

متابعة قراءة “الدليل التام في فهم المدير العام: نصائح غير جدية للتعامل مع مديرك”

How Arabic Calligraphy Improved My Professional Life

When we think of professional development, I guess we usually think of career-related training. For example, if you are an accountant, you would take accounting courses/training, or you might go for general soft skills and leadership training. However, when was the last time you decided to improve your accounting knowledge by learning embroidery?! Or improve your managerial skills by learning how to cook? How often do we consider improving our careers by learning or doing something that has nothing to do with our careers?

متابعة قراءة “How Arabic Calligraphy Improved My Professional Life”

ماذا نفعل بحزب المحايدين في استطلاعات الرأي؟

إذا كنت مهتما بمجال دراسات واستطلاعات الرأي أو تعمل به، فقد تكون قد تمتمت في نفسك بعضاً من الأسئلة التالية:

  • “ليش في مجموعة من الناس اختارت إجابات حيادية؟”
  • “هل اختاروا الحياد عشان الأسئلة حساسة؟”
  • “ولا همّ طفشانين ومغصوبين، فاختاروا اجابات حيادية بس عشان يخلصوا؟”
  • “طيب أنا ايش استفدت؟!”

متابعة قراءة “ماذا نفعل بحزب المحايدين في استطلاعات الرأي؟”