تعرّف «سارة» بنفسها، وهي رئيس قسم الاستراتيجية في إحدى الهيئات، وتحكي لنا عن قيادتها للمشروع الفلاني ذي الميزانية المليونية الضخمة، نتفاعل معها بحماس، نسألها عن التحديات والمخرجات المتوقعة..
متابعة قراءة “«وأنتِ ماذا تفعلين؟»: نقاش حول هواجس ربّات البيوت ومكانتهن الاجتماعية”كلمة راس مع «المزز»: تأملات حول الهوس بالتجميل عند النساء والرجال
«إحدى أهم الإحصائيات عالميًا تقول أن نسبة الانتحار بين السيدات اللاتي أجرين عمليات لتكبير صدورهن أعلى بكثير من نسبة الانتحار عند السيدات الأخريات [اللواتي لم يقمن بذلك]، ليس لأن العملية بذاتها هي السبب، بل لأن هؤلاء السيدات لم يلجأن لهذه العملية إلا لأسباب نفسية عميقة جدًا لم يعالجنها»[١]، كانت هذه مداخلة للدكتور «محمد الحاجي» في إحدى الجلسات النقاشية التي جمعت بينه وبين دكتور التجميل الأشهر في السعودية «يزيد الغنيم» بمعرض الكتاب الدولي بالرياض ٢٠٢٢.
متابعة قراءة “كلمة راس مع «المزز»: تأملات حول الهوس بالتجميل عند النساء والرجال”عن فجوة الثقة بالنفس بين الجنسين في بيئة العمل: هل هي حقيقة أم أسطورة؟
لا أستطيع أن أحصي لك عدد المرات التي دعونا فيها أنا وصديقاتي دعاء من نوع «اللهم ثقة كثقة الرجال بأنفسهم!». خلال الـ ٧ سنوات الماضية، تسنت لي فرصة العمل مع العديد من الرجال في بيئات عمل مختلفة، إلا أن هناك نمطًا ثابتًا لطالما وجدته حاضرًا وبقوة، ألا وهو التفاوت في ثقة كل من الرجال والنساء بأنفسهم.
متابعة قراءة “عن فجوة الثقة بالنفس بين الجنسين في بيئة العمل: هل هي حقيقة أم أسطورة؟”لماذا نعرف الإمام الطبري ولا نعرف العالمات الطبريات؟
هل أنا الوحيدة التي لم تكتشف الطبريات إلا مؤخرًا؟ قبل عدة أشهر زرت معرض «العنقاء دائمًا تسمو» للفنانة سارة العبدلي، كل شيء في ذلك المعرض يلفت -بل يسرق- الانتباه، يستولي على الحواس، بل ويقطع الأنفاس! لكن أكثر ما استوقفني هو عمل يظهر ٣ نساء طبريات، على رأسهم قريش بنت عبد القادر الطبرية.
عدا جمال تفاصيل العمل ووقعه على النفس، أذهلتني قصة الطبريات، شرحت لي سارة أنهن نساء من أحد أشهر عوائل الحجاز قديمًا، الطبريون، والتي كانت لهم مكانة وأهمية ثقافية عالية في المجتمع المكي على مدى ١٠ قرون، امتدت من القرن الثالث هجري وحتى الثالث عشر.
متابعة قراءة “لماذا نعرف الإمام الطبري ولا نعرف العالمات الطبريات؟”باب ما جاء في قص شَعر البنات وذُعر الآباء والأمهات
في صيف ٢٠١٥، استقيظت ذات صباح وتوجهت مباشرة إلى حبيبة وحبّة القلب أمي التي كانت تحتسي شاهيها العدني في طمأنينة وسكون، بعد أن قبّلت يديها وتنعّمت بحضن دافىء سريع قلت لها “ماما أنا رح أحلق شعر راسي كله وأصير صلعا” !
متابعة قراءة “باب ما جاء في قص شَعر البنات وذُعر الآباء والأمهات”